تقديم

بسم الله الرحمن الرحيم - رب أنعمت فزد - , الحمد لله رب العالمين, وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين, وصحبه السادة الأخيار الأبرار المتقين, والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين , أما بعــد : فمذهب جبل السنة, والصابر في المحنة, الإمام الرباني, والصديق الثاني أبي عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني - رحمه الله وقدس روحه- من مذاهب أهل السنة والجماعة الفقهية المتبعة المعتبرة , وهذا الموقع المتواضع وضع للتعريف بمصنفات, وكتب وتآليف أصحابه, ومتبعي مذهبه, ومقتفي أثره, والمنتسبين إليه - رحم الله أمواتهم وبارك في أحيائهم – , وذلك حسب ما تيسر الحصول عليه منها من مخطوط, و مطبوع مصور, ونص مكتوب, وقد رتبت المكتبة وبوبت حسب القرون والفنون, تسهيلا للإنتفاع بها, وتيسيرا للإستفادة منها , فأسال الله تبارك وتعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن ينفع بها وبما فيها طلبة العلم الشريف خاصة, و المسلمين عامة / كتبه أبو يعلى البيضاوي المغربي عفا الله عنه وغفر له ولوالديه آمين

"قال ابن كثير في البداية والنهاية يصعب على المبتدع أن يعيش في مكان يكثر فيه الحنابلة "

السبت، 19 سبتمبر 2009

الرد على المنطقيين لابن تيمية (* ط )

الرد على المنطقيين لشيخ الإسلام أبي العباس ابن تيمية النميري الحراني رحمه الله


مخطوطات الكتاب :
- نسخة عتيقة في الخزانة الآصفية بالهند ، بخط محمد بن أحمد بن الحسن الشافعي ، مقابلة بأصل المؤلف ابن تيمية المقروء عليه ، في شعبان سنة 727هـ ، وعليها خط ابن تيمية في أولها .
وكرر وصفها فقال : ونسخة أخرى نفيسة في المكتبة الآصفية بالهند في 274 ورقة كتبها أحد طلاب الشيخ وقرأها عليه في سنة وفاته ( 728هـ ) وعليها هوامش بخط المؤلف رحمه الله وعن هذه النسخة طُبع الكتاب في بومباي بالهند .
- وهناك نسخة أخرى في مكتبة إمام اليمن حميد الدين ، والله أعلم .
- عن ندوة كبار العلماء بلكهنؤ بالهند في 552 صفحة ، في كل صفحة 19 سطراً ، مكتوب سنة 1319هـ ، وعنها فلم بالجامعة الإسلامية برقم 895 .

طبعات الكتاب :

دار ترجمان السنه - باكستان سنة 1976 في 567 صفحة
وفي دار الكتب العلمية بيروت 2003 تحقيق محمد حسن إسماعيل
ط مؤسسة الريان بيروت الطبعة الأولى 1426 هـ , حققه عبد الصمد شرف الدين الكتي , راجعه وأعده لهذه الطبعة : محمد طلحة 588 صفحة

مواد للتحميل :
ط دار ترجمان السنه باكستان / ملف بدف /
رابط1 / رابط2 /
ط مؤسسة الريان / ملف بدف /رابط1 /

ليست هناك تعليقات: